المدارس حساسة لل مدافع تستهدف الأطفال - العب

+

المدارس حساسة للمدافع تستهدف اللعب تشايلدز ويرى البعض أن براءة الأطفال لا ينبغي أن تؤخذ بعيدا قبل مسؤولي المدرسة الذين لا تأخذ بعين الاعتبار العمر والقصد والسياق. قصة ويبرز القلق المتزايد على السلاح قد يكون الأسمى، ويقول النقاد يقول قادة المدارس مأساة نيوتاون تجلب معها دروسا جديدة ونهج أكثر صرامة قد علقت الصغار لاستخدام أصابعهم كما البنادق وهمية 1125 CONNECT 58 سقسقة ينكدين 119 COMMENT EMAIL MORE في ولاية ماريلاند، وعلقت اثنين من الذين تتراوح أعمارهم بين 6 سنوات لاستخدام أصابعهم كما البنادق وهمية. ويقول والدي بالتيمور صبي يبلغ من العمر 7-كان مع وقف التنفيذ لالقضم له المعجنات في شكل بندقية. في ولاية كارولينا الجنوبية، وطرد روضة الأطفال لجلب مسدسا لعبة إلى المدرسة. تلك الحوادث، وروى في تقارير وسائل الإعلام في جميع أنحاء البلاد، مؤشرا على الحساسية المتزايدة للعنف محتمل في المدارس - ومدى جدية مديري المدارس هي رد فعل. ويقول منتقدون انها رد فعل مبالغ فيه للأطفال الذين هم مجرد مزاح. ولكن بعد الصورة hootings مثل نيوتاون بولاية كونيتيكت. المذبحة وقادة المدارس يأخذون نهج أكثر صرامة. الآباء وبعض الخبراء يقولون إن براءة الأطفال لا ينبغي أن تؤخذ بعيدا عن البالغين الذين لا تأخذ بعين الاعتبار العمر والنية، والسياق الذي تتم الإجراءات. وقال "يجب علينا ألا تغير تماما في مرحلة الطفولة بسبب الشرطة الصواب السياسي" قال الرقيب. ستيفن جرافتون، التي علقت من Trappe، ماريلاند مدرسة ابتدائية في يناير كانون الثاني لاستخدام إصبعه كما بندقية وهمي ابنه البالغ من العمر 6 سنوات. "وكان هذا أساس لها من الصحة تماما ومثير للسخرية. سياسات المدرسة لا تتطور أطفال بعد الآن." وقال جرافتون ابنه، الذي هو من محبي باتمان، على الأرجح يقلد شخصيته المفضلة على ساحة مدرسة ايت مارش الابتدائية عندما قال الطلاب الآخرين مستشار التوجيه أن الطلاب يستخدمون أصابعهم كما البنادق. وقال جرافتون ثم دعا المستشار الرئيسي الذي قررت تعليق الشاب لبقية اليوم الدراسي. غاضب حول "مفرط وفرط الحساسية"، وطالب جرافتون لقاء مع مدير المدرسة ومجلس مقاطعة تالبوت التربية والتعليم. وقال انه وافق المسؤولون لإزالة تعليق من سجل ابنه. على الرغم من النتيجة، وقال جرافتون أنه يخشى أن تكون منضبطة الطلاب الآخرين لسلوك مماثل لعوب. علقت ماديسون Guarna، 5، جبل الكرمل، بنسلفانيا من المدرسة لصنع التهديد الإرهابي بعد أن قالت والدتها تحدثت عن اطلاق النار على مدفع فقاعة مرحبا كيتي. (الصورة: جيمي مايو AP) ويقول بعض قادة المدارس يجب أن يبالغ بدلا من التخلي عن السلوك التي يمكن أن تؤدي إلى مآسي مثل في نيوتاون، وفقا لدان دومينيك، المدير التنفيذي للجمعية الأمريكية لمديري المدارس. "الآباء يجب أن تكون على علم بأن الحديث عن أسلحة أو باستخدام أصابعك أن نشير مثل بندقية لم يعد من المقبول أو الحكمة" وقال دومينيك. "كل شخص لديه لضبط ويجري المعاملة الوحشية للأطفال وقتل في صفوفهم. إنه عالم جديد." وهو يشير إلى حوادث حيث الأطفال لا تتجاوز أعمارهم 5 اتخذت البنادق إلى المدرسة. ويشكك آخرون في المنطق. "الناس مدرسة يكون لدينا نهج عقلاني" وقال لاري Amerson، رئيس الرابطة الوطنية لعمد ". واضاف "يمكننا حماية مدارسنا لكنهم يرفضون السماح لأولئك الذين لا يفعلون أشياء سيئة يسلب براءة الأطفال." جو كين، وهو طبيب نفساني الطفل مقرها في Lutherville، ماريلاند يوافق. وقالت يجب على المسؤولين أن تأخذ في الاعتبار وجود نية الطالب والمرحلة التنموية فضلا عن السياق الذي تحدث مثل هذه الأعمال. وقال كين البالغين، في بعض الأحيان، تفرض أسبابهم والتوقعات على الأطفال الذين قد يكونون أصغر من أن تفهم اطلاق النار كتلة أو حتى مفهوم الموت. "، هي في الواقع نوع من الخلط انهم (الأطفال)،" قال. "لا يمكن أن يكون حجم واحد يناسب الجميع عن العواقب." مثل هذا التفكير قد تكون وراء العديد من الحوادث في مختلف أنحاء البلاد. ، ماديسون Guarna، 5، وروضة الأطفال ولاية بنسلفانيا، وقال في خط الانتظار لحافلة الزملاء لها أنها كانت في طريقها لاطلاق النار عليهم مع لعبة مرحبا كيتي التي تجعل من فقاعات الصابون. وقالت انها علقت في وقت لاحق من قبل جبل الكرمل مدارس منطقة لصنع "التهديد الإرهابي" مع مدفع فقاعة. في ولاية ماساشوستس، وهو صبي يبلغ من العمر 5-تحضر برنامج ما بعد المدرسة إجراء بندقية من لغس وأشار أنه في الطلاب الآخرين في حين أن "محاكاة صوت إطلاق النار"، كما قال مسؤول في مدرسة واحدة عليه. وقال هيانيس مدرسة الغربية الابتدائية والدة الصبي إذا حدث ذلك مرة أخرى، عنيدا ويواجه تعليق لمدة أسبوعين. في الآونة الأخيرة، أصدرت الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال، أكبر مجموعة في البلاد من أطباء الأطفال، بيانا قال فيه تلقائيا تعليق أو طرد الفاسقة الطلاب هو استجابة "جذرية" يمكن بالفعل تبقى المدارس من التعامل مع الأسباب الكامنة وراء الفاسقة الطلاب. "السلوك هو شيء يتعلم الطفل"، وقال ويسكونسن طبيب الأطفال جيفري لامونت، الذي قاد المجموعة التي كتبت البيان. "التدخل والدعم يمكن أن تساعد الطفل على فهم أن هذا السلوك خاطئ والسبب في ذلك." وقال دومينيك لكن، وكما تحدث المزيد من المجازر وعمليات إطلاق النار والمدارس في جميع أنحاء البلاد ستنفذ على نحو متزايد عدم التسامح التعليق والطرد السياسات. وقال Amerson وفي الوقت نفسه، يجب على الوالدين معرفة السياسات وتشجيع أولادهم على متابعتها، حتى لو كانوا لا يتفقون مع هذه القواعد. وقد أرسلت متحدث باسم أروندل مقاطعة المدارس العامة حيث وفقا لفوكس نيوز، ادعى، الوالدين ابنهما المنزل لتشكيل له الفراولة تورتة في شكل بندقية شدد على أهمية معرفة واتباع القواعد. "لدينا إداريين والمدرسين على تطبيق مدونة قواعد السلوك الطالب إلى قدر استطاعتهم والحكم"، وقال بوب Mosier، متحدث باسم المدرسة. في رسالة لذويهم من هذا الشهر، وأوضح مسؤولو المدرسة الحادث: "خلال وجبة الإفطار صباح هذا اليوم، واحدة من طلابنا استخدام المواد الغذائية لجعل فتات غير الملائمة التي تعطلت الطبقة وفي حين لم تقدم التهديدات الجسدية ويصب أحد بسوء، الطالب. كان لا بد من إزالتها من الفصول الدراسية ". المساهمة: WLTX TV، اسوشيتد برس 1125 CONNECT 58 سقسقة ينكدين 119 COMMENT EMAIL MORE قراءة أو مشاركة هذه القصة: usat. ly/WtFhWy